الجمعة، 5 أكتوبر 2012

(White Hat SEO) VS (Black Hat SEO)



White Hat SEO VS Black Hat SEO


يمكن تصنيف تقنيات علم السيو(SEO) الي قسمين

الاول تحبه وتشجع عليه محركات البحث بشكل مستمر (White Hat SEO)
الثاني لا تحبه اطلاقا ولا تشجع عليه علي الاطلاق (Black Hat SEO)

فالاخير(Black Hat SEO) يعتمد علي وسائل السبام بهدف الوصول لنتيجة متقدمة دون وجه حق حق وفي اسرع وقت وغالبا ما ينتهي به الحال بموقعه الالكتروني الي العقاب المؤقت او العقاب الكلي طبقا لما قام به ولا يستمر ظهور موقعه في النتائج الاولي الا لايام قليلة وتبدء محركات البحث في التعامل معه وتطرده شر طردة وغالبا ما يستخدم هذا الاسلوب العاملون في قطاع البيع بالعمولة (affiliate) وتعتبر اشهر البرامج في هذا المجال

 بوكمارك ديمون (150$) للنشر في السوشيل بوكمارك
سكراب بوكس (57$) للنشر في تعليقات المدونات
اكس رامر (550$) لنشر السوشيل بوكمارك وتعليقات المدونات ويمكنه نشر حتي نصف مليون باك لينك في اليوم ويمكن برمجته للقيام باي عمل يتعلق بعمل متكرر

اما الاول (White Hat SEO) فهو عكس الثاني تماما ويتميز بالثبات والاستقرار ودعم الزائر من خلال تقديم خدمات حقيقية والعمل علي بقاءه اطول وقت ممكن في الموقع والعمل علي صداقة محركات البحث وهو ما تستخدمه المواقع الكبيرة والمواقع الصغيرة التي تهدف للاستمرار ويستغرق ذلك شهورا وقد تصل لاعوام اذا كان محتواه ضعيف ومنافسته قوية  ولكن يكفي ان يكون محتواه حصري ومتجدد باستمرار لتجد محركات البحث دائمة التواجد فيه باستمرار وهو الاصل في خدمات ال (SEO) ويكون العمل فيه يهدف بالدرجة الاولي الي خدمة زوار الموقع وليس الهدف منها محركات البحث الا انه يعمل علي مساعدتها لدخول موقعه وارشفته بسهولة

واخيرا كلا من التصنيفين لهم مؤيدوه ولهم معارضوه ويبقي الهدف من موقعك هو من يحدد اي الطريقين تسلك ولكني في تجاربي شاهدت اناسا يصنعون الالاف من الدولارات من التصنيف الثاني(Black Hat SEO) ولكن عندما توقفوا اكتشفوا ان كل ما صنعوه هو المال الوفير وليس شيئا يستحق الفخر او الانجاز يستمر معهم في حياتهم علي عكس التصنيف الاول (White Hat SEO) فان اصحابه يتعبون فيه في البداية وما ان يكبر موقعهم حتي تصبح محركات البحث صديقة لهم تدعمهم باستمرار حتي وان توقفوا عن الكتابة وما ان يضعوا شيئا جديدا حتي تاتي اليهم من تلقاء نفسها نظرا للثقه التي اكتسبها موقعهم من العمل الشرعي المستمر





0 التعليقات:

إرسال تعليق

twitterfacebookgoogle pluslinkedinrss feedemail